Quantcast
Channel: اقتصاد –العربية | RCI
Viewing all articles
Browse latest Browse all 3274

أرقام الأسبوع ليوم السبت 22-10-2016

$
0
0

يتضمّن البرنامج مجموعة من الأخبار التي أثارت انتباهنا، من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وبيار أحمراني.

أرقام قياسيّة في سباق ماراثون تورونتو:

شارك الكندي جان بول بيدار في 4 سباقات ماراثون في مدينة تورونتو نهاية الأسبوع الفائت ليحطّم بذلك رقمه القياسي السابق الذي حقّقه العام الماضي عندما شارك في 3 سباقات ماراثون خلال ثمان واربعين ساعة.

وقطع بيدار البلغ من العمر 50 سنة مسافة 168،8 كيلومترا .

ويقول بيدار إنّه مولع بسباقات الركض بكلّ أنواعها وهي متنفّس بالنسبة له.

جان بول بيدار شارك في 4 سباقات ماراثون خلال يومين في تورونتو
جان بول بيدار شارك في 4 سباقات ماراثون خلال يومين في تورونتو © TWITTER/CANADARUNNINGSERIES

وقد تعرّض عندما كان في التاسعة من العمر لاعتداء جنسي على يد مدرّب الهوكي كما تعرّض للاغتصاب على يد رجلين عندما كان في الثانية عشرة من عمره.

وادمن لفترة على الكحول والمخدّرات وتمكّن من تجاوز محنته بعد ذلك واستعاد ثقته بنفسه من خلال الركض والمشاركة في سباقات الركض.

وشارك في ماراثون هذه السنة لجمع التبرّعات لجمعيّة Gatehouse and Little Warriors التي تساعد الأطفال ضحايا الاعتداء الجنسي.

ومن بين المشاركين في سباق الماراثون أيضا الكندي اد ويتلوك البالغ 85 عاما من العمر والذي قطع مسافة  42،2 كيلومترا في 3 ساعات و56 دقيقة و33 ثانية.

وحطّم الرقم القياسي العالمي لفئته العمريّة ب 30 دقيقة.

الكندي اد ويتلوك (85 عاما) شارك في سباق الماراثون في تورونتو
الكندي اد ويتلوك (85 عاما) شارك في سباق الماراثون في تورونتو © Todd Fraser/Canada Running Series)

ويفخر ويتلوك برقم قياسي حقّقه قبل 12 سنة عندما كان يبلغ 73عاما من عمره وقطع المسافة في حينه في ساعتين و54 دقيقة.

وبدأ ويتلوك بالركض منذ كان مراهقا وتوقّف في الحادية والعشرين من عمره بعد أن انتقل إلى مدينة أخرى ليستأنف الركض في الأربعين من العمر.

ويقول إنّ الحافز وراء الركض هو تحقيق الأرقام في فئته العمريّة.

ويقول إنّه يملك  زوج الأحذية الذي ركض به منذ 20 عاما.

ألان بوشار مؤسس شبكة كوش تار
ألان بوشار مؤسس شبكة كوش تار © و ص ك/راين ريمينورز

50 ملياراً

خمسون مليار دولار هو مبلغ الدخل العام الذي ستحققه شبكة محلات البقالة الكندية  كوش تار العام المقبل، وهو أكبر مستوى مدخول لشركة كندية، بما فيها المؤسسات العملاقة وشركات تكرير وانتاج النفط.

وشبكة محلات كوش تار تؤمن مئة وخمسة وعشرين ألف  فرصة عمل في محلاتها البالغ عددها اثني عشر ألفا وخمسمئة محل تجاري منتشرة في أربع وعشرين دولة منها كندا والولايات المتحدة والمكسيك واليابان والصين وإندونيسيا والقارة الأوروبية.

المغامرة الناجحة بدأت عام 1980، عندما قرر الان بوشار، المولود عام 1949، فتح أول محل تجاري في مدينة لافال في أعقاب إفلاس والده. وسرعان ما بدأ بالتطور والتوسع داخل كندا في البداية ، ولم تمر خمس سنوات على التأسيس حتى بات يملك أحد عشر محلا في كيبيك. وقاده النجاح إلى بدء شراء معظم محلات البقالة من مثل لا ميزوني وبيريت ومترو ريشيليو وبروفيسوار ومن ثم شراء كبريات شبكات محلات البقالة في الولايات المتحدة من مثل بيغ فوت، ماكس، بيكرز، سيركل كاي وسواها.

واعتمد شعار شبكة بروفيسوار شعارا  لمؤسسته، وهو رسم وجه البومة ( طائر البومة ) الذي، خلافا لبعض المعتقدات، لم يكن سيء الطالع بدليل النجاح الضخم الذي حققته الشركة الكندية العالمية كوش تار.

عامل في متجر مواد غذائية، وهو من متلقي الحد الأدنى للأجور عند دخول العمل (أرشيف)
عامل في متجر مواد غذائية، وهو من متلقي الحد الأدنى للأجور عند دخول العمل (أرشيف) © CP/Nati Harnik

30%

هذه هي نسبة ارتفاع عدد العمال الفقراء في مونتريال بين عاميْ 2001 و2012 مع بلوغ عددهم 125 ألفاً، كما جاء في دراسة مشتركة لمنظمة "سنتريد يونايتد واي" (Centraide United Way) الخيرية الكندية والمعهد الوطني للبحث العلمي (INRS) في مقاطعة كيبيك نُشرت يوم الاثنين.
وتظهر الدراسة أن 40% من سكان مونتريال الذين يعيشون تحت خط الفقر يعملون، لكنهم غير قادرين على تأمين كامل نفقاتهم المعيشية.

وأعرب واضع الدراسة، كزافييه لولو (Xavier Leloup)، عن قلقه لكون 70% من العمال المصنفين فقراء يعملون بدوام كامل، لأن هذا يعني أنه حتى عندما يكون المرء يعمل بدوام كامل لا يضمن له عمله راتباً كافياً ليخرجه من حالة الفقر.

وأظهرت الدراسة أن هذه الظاهرة لم تستثنِ حملة الشهادات الجامعية، فعدد العمال الفقراء من حملة هذه الشهادات ارتفع بنسبة 75% بين عاميْ 2001 و2006.

ومن أبرز العوامل وراء ارتفاع عدد العمال الفقراء في كبرى مدن مقاطعة كيبيك اقتطاع الكثير من الوظائف في القطاع الصناعي، وهي وظائف كانت ذات رواتب جيدة، والتصنيع التعاقدي (contract manufacturing).

كما أظهرت الدراسة أن شخصاً بالغاً من أصل خمسة في أوساط الأقليات الظاهرة (visible minorities) في مونتريال هو عامل فقير.


Viewing all articles
Browse latest Browse all 3274

Trending Articles



<script src="https://jsc.adskeeper.com/r/s/rssing.com.1596347.js" async> </script>